أغرب علاجات شعبية التي يمارسها الناس في انحاء العالم
دفن الجسد في الرمال الساخنة
ويستخدم هذا النوع من العلاج من هو مصاب بحمى الروماتيز وعيادة العلاج هي الصحراء الكبرى في مصر وغيرها ، وهو علاج تقليدي يدفن فيه المريض كامل جسده ما عدا رأسه تحت الرمال الملتهبة ويستمر هذا النوع من العلاج لفترة زمنية ، تطول أو تقصر ، حسب استجابة وتحسن جسم المريض
علاج ريد با
هذا النوع من العلاج يستخدم على نطاق واسع في منطقة الهملايا ، ومنغوليا والهند ، وكذلك اجزاء من اليابان ويتم عن طريق احداث جرح ، في الجبين وبين العينين ، لنزف الدم الذي يعتبر فاسدا أو يعتبر سببا لكثير من الامراض وتعود جذور هذا العلاج للطب الهندي الشعبي وعام 2010 أصدر البرلمان الهندي قانون يعترف رسميا بهذا العلاج
العلاج بالضحك
ويعرف ايضا باسم يوغا الضحك وهو علاج كل ماعليك فعله فيه هو الضحك بصوت عالي يستخدم هذا العلاج لتخفيض نسبة التوتر ، وللزيادة من الطاقة وهذه الطريقة من العلاج شائعة في الطب الهندي الشعبي
العلاج بلسعة النحل
اصل عذا النوع من الطب الشعبي هي الصين ، ويعتبر اليوم من أدوات الطب البديل لعلاج الكثير من الأمراض مثل النقرس والتهاب المفاصل والتهاب المفاصل وازالة الضعف الجسدي المزمن ويتم بتقريب النحلة على المريض وتركها تلسعه
غمر جسدك كامل بالطين
أول من استعمل هذه الطريقة هم شعب البيرو ، وهي طريقة علاج قديمة العهد جدا يتم فيها غمر كامل الجسد بنوع من الطين البركاني والغني بالمعادن ، ويعتقد أن هذا النوع من العلاج يعالج الكثير من الامراض بدأ من حب الشباب وصولا الحمى
العلاج باستخدام العلق
العلاج بالعلق معروف 2500 سنة وهو عبارة عن وضع دودة العلق على جسم المريض للدغه حيث يترك هذا النوع من الديدان بعض المكونات البيولوجية والكيميائية في جسم المريض والتي تعالج العديد من الامراض منها الام المفاصل
العلاج بالحجامة
الحجامة هي علاج اسلامي قديم أوصى به الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وله طريقة معينة في تطبيقه ، تعالج الحجامة الكثير من الامراض مثل الصداع و الروماتيزم والاكزيما والكثير من الأمراض وما زال معتمدا في العديد من البلدان الاسلامية
العلاج بالكهرباء
ويعالج به من يعاني من امراض نفسية مثل انفصال الشخصية أو الأكتئاب أو غيره من الاضطرابات العصبية ويشمل العلاج عدة صدمات كهربائية قصيرة ، بعد الزامية التخدير الكلي للمريض وذلك لمنع الآثار الجانبية الخطيرة مثل فقدان الذاكرة وقد بدأ أعتماد هذا النوع من العلاجات في العام 1942