غرناطة مودي العربي mp3 كلمات الأغنية

Advertisement

غرناطة مودي العربي تحميل أغنية Moudy x Dahab GRANADA mp3 ecout أغاني مودي العربي كلمات الأغنية حولك الارض البور ولتطلع بتعاكس السيل

غرناطة مودي العربي

maxzik

كلمات اغنية ايام الدنيه فانيه انا يوم الساعه باينه
انا متل السفرا دايمه والاكل عقد المحبه دايمه
السهرا …. مليئه بكامل المتعه جمل متحضره في حضره
يا الله …. من شعب الموتى هل نُعطى ايا ملجئ امن لايتبع لسلطه
مسلك يُخرجنا من الورطا فلتضع النُقطه
كي نهلك نخرج من جهنمنا الى الأُخرى

هُدمت تدمر واقتُحمت بُصرى
والموت قد اصبح محتومٌ وحاتم ويُمدح
والسرُ قد يُفصح مئثومٌ وأثمٌ يُقدح
نفوسنا اقبح من حقد المجوس وعفنٍ يطفح
فجميعنا يصنع من خلفِ كالوسه محارق بالمسرح
ألمي في قلمي … انا راوي الجُملي
كمخدر يُسمع كي يُنجدكم كما يُنجدني على ظُلمٍ أبدي
ميزان العدلي يعلو بالناقص انزلهُ ثقلي
نحن البوئساء نبتسم للقدر المُبكي

Advertisement

بلِسانٍ حااد كشفَ الحُساد
مجلوداً مُقيد والان جلاد
لو كان للود قضيه فلستُ طالب الوداد
اقمت الحداد قبلتُ التعازي سماح الاله
لو اتا اليكم خسئتم فصفحي لن يأتي معاه
معاطي السماء لو سقطت داء ليست للداعي
بل لنوايا داخل نوايا من اللي دعاه
لا رشوا بالمال لا يشفع الجاه

فالنأخذ العبره من حفل الوداع
كيف بالجاه وجشع مُتاح اطاح بالشاه
يا أمه لا تقوى بِلا ماتقوى سلاح السماح
ايامُ العجاف ماذالت مُمتدا لاترحل كرحل الرياح
اصبحنا اجسادن ماكانت حتى لو قاومت وقامت لا تحوي ارواح
لا تأمل اطماح في حُب العسير ستبقى اسير لا ترى المُباح
والموت قد اصبح محتومٌ وحاتم ويُمدح

والسرُ قد يُفصح مئثومٌ وأثمٌ يُقدح
نفوسنا اقبح من حقد المجوس وعفنٍ يطفح
فجميعنا يصنع من خلفِ كالوسه محارق بالمسرح
والشمعه مالها لزوم لو مابضوي باليل
متل المي اللي بطلوع كل شي بقلك انزيل
حولك الارض البور ولتطلع بتعاكس السيل
كانو يخوفونا بـ الغول وحظك بحدوه الخيل
وعود كلو بقول يه بوقت الحاجه غسيل عقول

الطباع الغلابه ما حدا مكفول الحبل المربوط عرقاب المحكوم
كون على مظلوم كون محاكم الشوم كون بتظلم بالقانون
دوس النفوس لاتغرك الفلوس
خايف العازه لاتخاف كلو بعوز والقاع مشرحة شايف حدلك ع امل تشوف
شوف خلي هل الطابق مستور ثور عنفسك
والتبدأ بقرع الطبول
لو اني كُنتُ في الزهراء لصلحتُ حالها المعكوف
ورفعتُ رايتي فغرناطه وسميت بعزها المسلوب .

اغاني مهرجان
استماع song
النسخة الأصلية MP3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى