روبرت يرعب شركة فيسبوك التي عدلتهم في إطار مشروع الذكاء الاصطناعي !!
روبرت يرعب شركة فيسبوك
يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون أفضل وفي نفس الوقت يكون أسوأ إختراع توصل له الإنسان ، حيث يمكن لهذا الاختراع أن يعني نهاية الجنس البشري فتطوره قد يتجاوز تقدمنا ، وفي زمن غير بعيد ربما سيصير معامله أكبر من معاملنا .
ومن الممكن أن يملكوا أدوات التحكم ليصمموا ويصلوا أنفسهم بأيديهم ، وهذه هي التصريحات التي قالها عالم الفيزياء ” ستيفن هوكينغ “ ” stephen hawking “ إذن سنرى في هذا المقال الحالة التي ستؤكد نظرتيه :
وقع في 28 يوليو من هذه السنة في مرافق المركزية بفيسبوك إذ كان أكبر مهندسي الشركة في صدد تدقيق في عملين ذكيين يدعيين ” بوب “ و ” أليس “ وكان سيتم تشغيل هذه العاملين أخريين من اجل تحقيق تصورات مستقبلية فيما يخص فضاء العمل غير ، وللاسف حدث شئ أصاب الجميع بالهلع ولقد خلق المشروع الذي وضع لخلق عمليين ذكيين وخبريين في المفوضات نتائج لم يسمع أحد من قبل وفي لحظة محددة أخد ” أليس “ يتواصل مع بوب دون أن يطلب الباحثون فعل دالك وانصدموا لأنهم خلقو لغاية خاصة بهم ، لا نفهمها نحن البشر .
هذا ما جعل المهندسون يضقون نقوص الخطر فهم بصدد فقدان تحكم في إخترعاتهم في لمح البصر حيث أن هذه الألات قامت بتطوير المنطق وأخذت تتفاعل فيما بينها بشكل سري لسبب لا يعلمه احد لا تريد أن تدرك نحن كبشر ما الذي يتحدثون عنه .
هل تعلم أن مسيرين فيسبوك طلبوا بإلغاء المشروع في أقرب وقت ممكن ما أدى إلى تعليقه نهائيا بما أنها كانت قادرة على خلق لغتها خاصة بها فهذا يجعلنا أن نعيد التفكير في القدرات الخفية التي يمكن أن تخفيها وكذا دوافعها الشريرة كذلك وقد جمع هذا الحدث مجموعة كبيرة من علماء عبر العالم طلبت بتعليق المشروع لان بتلك الطريقة يمكن في يوم ما أن نفقد التحكم في العملاء الأذكياء الذين نصنعهم وما سيقع بعد ذالك لا يتوقعه أحد .
فرغم هذه الالات تتوفر على المنطق فهي لا تحمل أي ضارة إنسانية كما تفتقد إلى العاطفة والأخلاق ومن المأكد أنها هذه الحالة من الحالات الصادمة التي يعرفها العالم اليوم .