Advertisement
تايلاند تعرف بملكها الاسيوي بتاريخيه وعريقه التي تخضع له البلاد بدستوريها منذ 1932 والذي يحكمها الان الملك ماها فاجير الونغكورن منذ وفات والده منذ عام 2016، ولكنه يعلن بزواجه من حارسته الشخصية وهذا حدث سيحتفل به بلاده.
اسم زوجته هي سوثيدا من مواليد 1978 تقريبا عمرها 40 سنة تقريبا تحمل البكلورس الاتصالات بدأ حياتها المهنية موضيفة طياران في شركة الخطوط التايلاندية، ثم في عام 2014 تم تعينها نائبة لقادة الوحدة الحرس الشخصي الملكي، كيف صارت في هذه المكانة هنا الملك هو الوحيد الذي يعرف.
الشعب التلاندي يلاحضونها دائما خلفى الملك في كل المناسبات الرسيمة، بعد عامين فقط منحها الملك البلاد رتبة عسكرية رفيعة في الجيش نسبها قائدا للوحدة العمليات خاصة في حرس الملكي.
ولكن اليوم بدأت بزحف الى قدمين عريسها كما ستشاهدونها في الفيديو وهي تقدم له هدية العريس، ثم يقوم الملك بقطر الماء المقدس على رأس زوجته ثم يمسح لها جبينها، ثم يرفعها برفق لتجلس على العرش بجانبه ويأتيه بكتاب للزواج ويبدأ بتوقيع عقد الزواج هذا ما جرى في مواسم زواجهم ولكن في علمك هذا ليس عرسهم قد انتهى هنا بل الحفل زواجهم سيستمر الى ثلاتة ايام في عاصمة بانكوك والان قد فرغو 40 شارع في العاصمة ستكون هناك مواسم ملكية فخمة فيها عربات ذهبية وثنانين وخيول وطبول وفيلة ، واجمل فكل هذا الالوان المبهجة.
ام العرب قد علق بعضهم على الصورة عندما كانت زوجته ذاهبة الى زوجها وهي على راكعة وهذه بعض تعليقاتهم :
احمد صالح يقول : اين منظمات حقوق المرأة في العالم العربي؟ العريس في العالم العربي يقبل جبهة راس زوجته، وفي الاخر يقولك الاسلام لم يحترم المرأة!!! الحمد لله على نعمة الاسلام.
وترد عليه دلال : مستغربة من يلي يقولون الحمد لله على نعمة الاسلام تعليقا على سجود ملكة تايلاندا لزوجها، الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في حديث له ” لو كنت امرا احد ان يسجد لغير الله، لامرت المرأة ان تسجد لزوجها”.
اعتدال تقول : ما شاء الله حصلت على ترقية من نوع ملكي فاخر لو لم ير فيها الاخلاص والامانة والتفاني والحكمة، لما اختارها ان تكون شريكة حياته، تشاركه الحكم والامر والسلطة على بلاد.
الاشخاص الذين كانو منتقدين للملك هذا هم بعض تعليقاتهم
سمية بنت محمد : مو شرط بعض الرجال سهل يتخرفن وعند اي حرمة، بدليل انه متزوج قبلها 4 مرات، يعني الرجل مزواج وعينه زايغة اي غير ثابت.
